السؤال
السلام عليكم.
أريد أن أسأل بخصوص دواء (ريسبردال) الذي تأخذه زوجتي منذ أكثر من ثمانية أشهر، حيث سبب لها في الفترة الأخيرة تشنجاً في رقبتها وانقطاع الدورة الشهرية، وعندما قللت الجرعة عادت التشنجات إلى رقبتها وقرر عندها الطبيب إيقاف الدواء.
وبعد شهرين من إيقاف الدواء انتكست وعاد إليها الاكتئاب أربع مرات، فأعطاها الطبيب مرة أخرى ريسبردال 4 ملج يومياً بالإضافة للبالتان ليرخي العضلات التي تتشنج بسبب الريسبردال.
والآن ظهرت مشكلة جديدة وهي مشكلة ظهور جمود في إحدى عينيها، تحس بأنها لا تتحرك يميناً وشمالاً وشبه حولاء، فقال الطبيب أنه سيغير الدواء (الريسبردال) إلى (أبليفاي) لأنه لا يحتوي على آثار جانبية، فهل تصرف الطبيب جيد أم يمكن أن يكون هناك قرار أفضل لحالة زوجتي؟
وجزاكم الله خيراً.