السؤال
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
الأدوية التي أستعملها Xanax 0.25 لونها أبيض، وكان الطبيب صرفها لي أول مرة، وبعدها بشهر صرف لي نفس الدواء لكن يختلف من الأول، ولون الحبة وردي، وبعدها بشهر رجعت إلى دكتور وصرف لي الأبيض نفس الأول، وأعطاني مرة أخرى ريميرون 30.
اليوم صحوت من النوم وبعدها أفطرت المغرب، وجاءني خفقان وسرعة في ضربات القلب، وذهبت إلى الطوارئ وعمل لي تخطيطاً للقلب، وكانت النتيجة زيادة في سرعة ضربات القلب، وصرف لي أيضاً اندرال 10 وقال لي: لا تحتاج غير الدواء هذا، لا أعلم ضربات القلب طبيعية أو فيها عدم انتظام.
سؤالي هنا:
هل من المعقول أنه يأتي الخفقان في أي وقت وحتى وأنا مرتاح؟ وهل توصف حالتي بنفسية؟
طبيب النفسية قال: إن حالتك نفسية ولا يوجد مرض عضوي فيها، وهل ممكن تكون وراثية؟
أمي تعاني من خفقان وضيق في التنفس وارتخاء في الصمام وتستخدم دواء Axnax منذ أكثر من سنة صُرف لها من قبل مستشفى الملك سعود في عنيزة وحتى الآن تستعملها، وتستخدم أيضاً دواء فافرين، منذ مدة طويلة صرف لها الدواء الدكتور طارق الحبيب.
وأبي أيضاً يعاني من القولون العصبي، وعمل قبل 7 سنوات عملية لقسطرة القلب بسبب زيادة في ضربات القلب، السبب خلايا، وهي السبب في زيادة ضربات القلب وليس بسبب صمام القلب أو شريان وغيره - ولله الحمد - الآن منذ عمل القسطرة لم يأت خفقان لديه لكن حتى الآن يعاني من القولون العصبي.
وأيضاً أخي يعاني من 4 سنوات من القولون العصبي، ووجد تقرحات في القولون والآن وزنه 42.
يا دكتور أريد حلاً لحالتي، وما هو الدواء المناسب لي؟ وبماذا توصف حالتي؟ الخفقان عرقل حياتي، والله حتى وضيفتي تركتها ولا أحس بالسعادة.