السؤال
السلام عليكم.
أشكركم على هذا الموقع الذي أفادني بفضل الله في علاج مشكلتي من قبل، وشجعني على الذهاب إلى الطبيب النفسي.
أنا تحسنت -والحمد لله- من الوسواس القهري، أتعالج منذ عشرة أشهر بدواء اسيتالوبرام، الوساوس ذهبت، يوجد قلق من حين لآخر ولكن لا أكترث له.
الوسواس الذي كان لدي وسواس الموت، والخوف من الانتحار، الخوف من فقدان الأحباب، فهل القلق حالة عرضية؟ لأنها تأتي وتذهب، وهل الدواء يسبب الغازات وانتفاخ القولون والحرارة الداخلية؟ علما أن هذه الأعراض لدي من قبل أن أتعالج بالاسيتالوبرام، بالإضافة إلى الكسل، وهل بإمكاني إيقاف الدواء تدريجيا الآن؟ وكيف يتم ذلك؟ وهل يعود الوسواس بعد التوقف؟ علما بأن الطبيب طلب مني الاستمرار على العلاج لمدة سنة، ثم مراجعته بعد ثلاثة أشهر.