الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

كيف يمكنني معالجة التهاب المهبل بطريقة سليمة؟

السؤال

السلام عليكم.

أنا فتاة عمري 35 سنة، أصبت منذ سنة بوسواس الطهارة، حيث أبالغ في الغسل بعد التبول كثيرا، فأصبت بالتهاب في المهبل، أحيانا له رائحة كريهة، هذا الورم أو الالتهاب مستمر ولم أشف منه، لكنه يصغر أحيانا عندما أستخدم القليل من الماء، ويكبر عندما أبالغ في استخدام الماء، وغير ثابت على شكل واحد.

أريد علاجا مناسبا، حيث أني عزباء، وأخشى مضاعفات الأدوية.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ نهى حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

أريد أن أساعدك -يا عزيزتي-، لكن لم يتبين لي بوضوح ما هي الشكوى عندك, هل هي إفرازات مهبلية غير طبيعية، أم ورم، أم كتلة في الفرج؟

فإذا كانت المشكلة هي وجود إفرازات مهبلية غير طبيعية, فيجب توضيح ما هو شكلها ولونها؟ وهل تسبب لك حكة فرجية أو حرقة، أو لا؟

وإذا كانت المشكلة هي وجود كتلة أو ورم, فما هي صفاته؟ مثلا : أين يتوضع بالضبط؟ وما هو حجمه؟ هل هو متحرك أم ثابت؟ مؤلم أم غير مؤلم؟ يزداد حجما أم ينقص؟ وغير ذلك من معلمومات إن وجدت.

لذلك وحتى أتمكن من مساعدتك, فأرجو منك أن توضحي لي مشكلتك بشكل أفضل.

أتمنى لك دوام الصحة والعافية دائما.

مشاركة المحتوى

مواد ذات صلة

الاستشارات

الصوتيات

تعليقات الزوار

أضف تعليقك

لا توجد تعليقات حتى الآن

بحث عن استشارة

يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات



 
 
 

الأعلى تقيماً